#34
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكالسؤال:_ مامعني الحنوط؟وهل التحنيط من السنة؟ |
#35
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله ويركاته
الجواب:-نعم تحنيط الميت من السنة, التكفين والتحنيط من السنة والطيب ,والرسول صلي الله عيه وسلم أمر أم عطية لما غسلت ابنته زينب أن تجعل لها شيئا من الطيب وهو الحنوط مثل الكافور. ::::::::::::::::::::::::::::::: رواه البخاري في "الجنائز" حديث [1258], ومسلم في "الجنائز " حديث[939] من كتاب الذريعة الي بيان مقاصد كتاب الشريعة للامام المحدث الاجري .......تأليف فضيلة الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي :::::::::::::::::::::::::::::::::: |
#36
|
|||
|
|||
![]()
من هم المرجئة ومن هم الخوارج ?و اذكري مسألة ضلوا فيها ?و الرد عليهم?
|
#37
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الخوارج طائفة عندها غلو، مجتهدة في الدين عندهم اجتهاد في الصلاة والقراءة وغير ذلك، ولكن عندهم غلو، يكفرون أهل المعاصي لشدة غلوهم يرون من زنى كفر، من شرب الخمر كفر، من عق والديه كفر، يكفرون بالذنوب، قال فيهم النبي - صلى الله عليه وسلم-: (يمرق مارقة على حين ... من المسلمين يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم، وقراءته مع قراءتهم، يمرقون من الإسلام ثم لا يعودون إليه)، هؤلاء هم الخوارج عندهم تنطع، إذا قرأ تعجبك قراءتهم إذا صلوا تعجبك صلاتهم ولكنهم عندهم غلو في تكفير الناس، يرون من زنى كفر من سرق كفر، من شرب الخمر كفر، فلهذا قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم: (يمرقون من الإسلام مروق السمن من الرضيع، لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد، فإنه أينما لقيتهم فاقتلوهم، فإن في قتلهم أجراً لمن قتلهم) والجمهور على أنهم عصاة مبتدعة ضالون، ولكن لا يكفرونهم، والصواب أنهم كفار بهذا، قوله: (يمرقون من الإسلام ثم لا يعودون إليه) دليل على أنهم كفار، (ولئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد) عاد كفار، والصحيح والظاهر من الأدلة أنهم بهذا التنطع وبتكفيرهم المسلمين، وتخليدهم في النار أنهم كفارٌ بهذا؛ لأنهم يرون العاصي كافر ومخلد في النار، فهذا ضلال بعيد والعياذ بالله، وخروجاً عن دائرة الإسلام نعوذ بالله. نسأل الله العفو والعافية شكر الله لكم... http://www.binbaz.org.sa/mat/20688 من هم الخوارج المارقون والمرجئة المميعون؟؟؟
__________________
قال الإمام اللالكائي رحمه الله : ( فهذا دين أُخذ أوله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مشافهة ، لم يشبه لبس و لا شبهة ، ثم نقلها العدول عن العدول من غير تحامل و لا ميل ، ثم الكافة عن الكافة ، و الصافة عن الصافة ، و الجماعة عن الجماعة ، أخذ كف بكف ، و تمسك خلف بسلف ، كالحروف يتلو بعضها بعضاً ، و يتسق اخراها على أولاها ، رصفاً ونظماً ) |
#38
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما هو مذهب أهل السنة والجماعة في الرجاء والخوف؟
__________________
قال الإمام اللالكائي رحمه الله : ( فهذا دين أُخذ أوله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مشافهة ، لم يشبه لبس و لا شبهة ، ثم نقلها العدول عن العدول من غير تحامل و لا ميل ، ثم الكافة عن الكافة ، و الصافة عن الصافة ، و الجماعة عن الجماعة ، أخذ كف بكف ، و تمسك خلف بسلف ، كالحروف يتلو بعضها بعضاً ، و يتسق اخراها على أولاها ، رصفاً ونظماً ) |
#39
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
http://www.binbaz.org.sa/mat/20276 |
#40
|
|||
|
|||
![]()
ما مراتب الناس في الدنيا و في الاخرة?
|
#41
|
|||
|
|||
![]()
مراتب الناس في الدنيا مرتبتين :شقي و سعيد
و في الاخرة :مؤمن و كافر يقول الله تعالى (هو الذي خلقكم فمنكم كافر و منكم مؤمن) ----من شرح الشيخ مصطفى مبرم لمنظومة السير إلى الله والدار الآخرة---- |
#42
|
|||
|
|||
![]()
ما هو الزهد و الورع و ما الفرق بينهما?
|
#43
|
|||
|
|||
![]()
الورع والزهد يشتبه معناهما عند كثير من الناس،
لكن الفرق بينهما كما قال ابن القيم - رحمه الله - في كتاب الروح: الورع ترك ما يضر في الآخرة والزهد ترك ما لا ينفع فمقام الزهد أعلى من مقام الورع، لأن الورع أن يترك الإنسان ما يضر والزهد أن يترك الإنسان ما لا ينفع، لأن الأشياء ثلاثة أقسام ضار ونافع وما ليس بضار ولا نافع . فالزاهد يترك شيئين من هذا، يترك الضار ويترك ما ليس بنافع ولا ضار، ويفعل ما هو نافع . الورع يترك شيئا واحدا منها وهو ما كان ضارا ويفعل النافع ويفعل الشيء الذي ليس فيه نفع ولا ضرر . وبهذا صارت منزلة الزاهد أرفع من منزلة الورع، وربما يطلق أحدهما على الآخر، فالورع ترك ما يضر، ومن ذلك ترك الأشياء المشتبهة، المشتبهة في حكمها، والمشتبهة في حقيقتها، فالأول اشتباه في الحكم والثاني اشتباه في الحال، فالإنسان الورع هو الذي إذا اشتبه عليه الأمر تركه إن كان اشتباها في تحريمه، وفعله إن كان اشتباها في وجوبه لئلا يأثم بالترك . رياض الصالحين شرح الشيخ العثيمين-رحمه الله- باب الورع وترك الشبهات
__________________
المؤمن لاتتِم لهُ لذه بمعصيه أبداً , بلْ لايُباشـرهآ إلا والحُزنَ يُخالطْ قلبُه , وَ متىَ خلاَ قلبُه مِنْ هذا الحُزن فليبكي علىَ / موت قلبِه .. ! ابن القيـم رحمه الله |
#44
|
|||
|
|||
![]()
فعل العبد وقوله ناتج عن أمرين هما؟
__________________
قال الإمام اللالكائي رحمه الله : ( فهذا دين أُخذ أوله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مشافهة ، لم يشبه لبس و لا شبهة ، ثم نقلها العدول عن العدول من غير تحامل و لا ميل ، ثم الكافة عن الكافة ، و الصافة عن الصافة ، و الجماعة عن الجماعة ، أخذ كف بكف ، و تمسك خلف بسلف ، كالحروف يتلو بعضها بعضاً ، و يتسق اخراها على أولاها ، رصفاً ونظماً ) |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|